هل مررت بيوم صعب وتبحث عن ضحكة خفيفة تنسي بها هموم يومك؟ 😄 لدينا هنا 3 قصص مضحكة جدا جدا جدا جدا جدا مكتوبة، ستجد فيها مواقف طريفة من الحياة اليومية، وحكايات ساخرة تثير الضحك من القلب!
بداية زوج ظن أن مهر زوجته يساوي علبة بيبسي، إلى نوادر جحا الذي أخاف الناس بسبب ضياع حذائه، وصولًا إلى رجل تظاهر بأنه شخص آخر ففاجأه الإمام بتوقيت الإفطار! تابع لتعرف المزيد عن ثلاث قصص مضحكة حقيقية قصيرة للكبار!
1. قصة علبة البيبسي مضحة جدا
قصة اليوم هي قصة مضحكة قصيرة للكبار عن شاب متفوق في كليته، بعد أن تخرج وحصل على عمل تقدم لخدمة زميلته في الدراسة.
أحب الأب الولد وقرر أن يزوجها له بمهر قليل جدا. لقد طلب منه مهر خمسة ريالات فقط، قبل الشاب وتم الزواج على خير. الزوج كان يظن دوما أن دمه خيف، حيث كان ينادي زوجته يا علبة البيبسي، يعني ثمن مهرها يعادل ثمن علبة بيبسي.
تمادي الزوج في المزاح مع زوجته، ذهبت الزوجة لبيت أبيها فحكت له عن فعل زوجها، فقال لها؛ أبقي عندي وعندما يأتي سوف ألقنه درسا لن ينساه. جاء الزوج ليأخذ زوجته فقال له الأب ليس بهذه السرعة! سأزيد المهر قبل أن تأخذها، لم يتردد الزوج في الموافقة لأنه يحب زوجة، فدفع مهر خمسين ألف ريال سعودي.
وعندما فتح باب البيت، قال لها؛ نورت بيتك يا مصنع البيبسي! 😂😅 الزوجة😡 الزوج لم يتعلم الأدب بعد.
2. قصة جحا والحذاء مختصرة
في أحد الأيام ذهب جحا ليصلي صلاة الجمعة وقد خرج الجميع بأحذيتهم، إلا هو أخذ يبحث عن حذائه فلم يجده! فصرخ في الناس أحضرو حذائي وإلا فعلت كما فعل أبي؟ اجتمعت الناس وقالوا ماذا فعل أبوك؟ عاد التحذير نفسه لهم؛ أحضروا حذائي وإلا فعلت كما فعل أبي؟.
خاف الحاضرون منه فاشتروا له حذاء جديد ثم سألوه ماذا فعل أبيك؟ قال جحا ذهب لمنزله حافي القدمين 😅😅😆!!!!
3. رافائيل ولافي
تاه في الصحراء اثنان غير مسلمين، واحد اسمه رافائيل والثاني لافي، وبينما يسيران في الصحراء وجدا مسجدا قال لافي: سأذهب للمسجد وأخبره أن اسمي محمد ليكرموني، ورافائيل قال: أنا سأقول لهم أن اسمي رافائيل وليجري ما يجري.
ذهبا الاثنين للمسجد وقابلا إمام المسجد وحكيا له عن ظروفهما، أمر الإمام بتقديم الطعام لرافائيل وإكرامه، ثم نظر إلي لافي وقال له؛ يا محمد أنت عارف أكيد ان نحن في رمضان وبقي ساعتين على موعد الإفطار. تخيل تعابير وجه لافي😂😂😂 حبل الكذب قصير والصدق أنجي!
السلام مسك الختام
إلي هنا تنتهي هذه المجموعة المكونة من 3 قصص مضحكة قصيرة للكبار، التي نرجو أن تكون قد أضفت بسمة على وجهك وخفّفت عنك تعب اليوم!
هل لديك موقف مضحك حصل معك أو مع أحد معارفك؟ شاركه في التعليقات، فلربما يكون سببًا في إسعاد غيرك!